منتدى المنصورة برج بوعريريج التعليمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى المنصورة برج بوعريريج التعليمية

منتدى اسلامي تعليمي

AWSurveys

المواضيع الأخيرة

» شركة تركيب شلالات ونوافير بالدمام
 إعادة التفكير في التمويل لأجل العالم النامي Emptyالأحد أكتوبر 13, 2024 9:57 pm من طرف سها مجدى

» البرتغالفيزا٢٠٢٤
 إعادة التفكير في التمويل لأجل العالم النامي Emptyالأحد أكتوبر 13, 2024 11:31 am من طرف Admin

» فيزا سلوفاكيا٢٠٢٤
 إعادة التفكير في التمويل لأجل العالم النامي Emptyالأحد أكتوبر 13, 2024 11:29 am من طرف Admin

»  توصيات السياسة لدعموودمج المهارات المنخفضه
 إعادة التفكير في التمويل لأجل العالم النامي Emptyالأحد أكتوبر 13, 2024 11:27 am من طرف Admin

» Passeport imarat
 إعادة التفكير في التمويل لأجل العالم النامي Emptyالأحد أكتوبر 13, 2024 11:24 am من طرف Admin

» Russians visa 25
 إعادة التفكير في التمويل لأجل العالم النامي Emptyالأحد أكتوبر 13, 2024 11:22 am من طرف Admin

» شروط الكتابه الرئيسة
 إعادة التفكير في التمويل لأجل العالم النامي Emptyالإثنين سبتمبر 23, 2024 4:40 pm من طرف Admin

» شروط الكتابه الرئيسة
 إعادة التفكير في التمويل لأجل العالم النامي Emptyالإثنين سبتمبر 23, 2024 4:40 pm من طرف Admin

» البرمجيان للصغار
 إعادة التفكير في التمويل لأجل العالم النامي Emptyالإثنين سبتمبر 23, 2024 4:38 pm من طرف Admin

التبادل الاعلاني

احداث منتدى مجاني

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

التبادل الاعلاني

احداث منتدى مجاني

التبادل الاعلاني

احداث منتدى مجاني

    إعادة التفكير في التمويل لأجل العالم النامي

    avatar
    Admin
    Admin


    رقم العضوية : 1
    عدد المساهمات : 1208
    النقاط : 83846
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 12/03/2010
    العمر : 33
    الموقع : www.mansourahsidhoum.yoo7.com

     إعادة التفكير في التمويل لأجل العالم النامي Empty إعادة التفكير في التمويل لأجل العالم النامي

    مُساهمة  Admin الثلاثاء سبتمبر 12, 2023 6:04 pm

    النظر إلى أن جزءا كبيرا من مخاطر سعر الصرف متجذر في المخاطر السيادية، فلا يمكن القضاء عليه من خلال الهندسة المالية وحدها. التهديد الرئيس لأسعار الصرف، بعد كل شيء، هو الحافز القوي للحكومات التي تعاني ضائقة مالية لتضخيم الديون. إن دعم الزيادة الهائلة في الديون في الدول النامية ليس حلا للاحتباس الحراري، بل وصفة لأزمة ديون أخرى. يجب أن يعطي التمويل المناخي للدول منخفضة الدخل الأولوية للمنح على القروض.في حين أن مؤسسات بريتون وودز تخدم غرضا مهما، فإن هياكلها المالية والإدارية، فضلا عن مواردها الحالية، غير كافية. يقدم صندوق النقد الدولي والبنك الدولي القروض في المقام الأول، وليس المنح المباشرة التي تحتاج إليها الدول النامية. علاوة على ذلك، تم تصميم آليات الحوكمة في هذه المؤسسات لمصلحة الدول المقرضة الثرية. ولإقناع الاقتصادات النامية بالانضمام إلى الكفاح ضد التغير البيئي، يجب منحها دورا أكبر في صياغة السياسة العالمية. ينبغي أن يكون التمويل المقترح ضخما أيضا.الحل الآخر الذي دافعت عنه في الأعوام الأخيرة هو إنشاء بنك الكربون العالمي لدعم نقل التكنولوجيا، وتقديم تقارير غير متحيزة حول القضايا المتعلقة بالاحترار العالمي "على سبيل المثال، مراقبة خطط ائتمان الكربون"، وتسهيل تمويل المساعدات على نطاق واسع. في بحث حديث، اقترحت تمويل هذه المؤسسة الجديدة من خلال تبرعات سندات غير قابلة للإلغاء لمدة عشرة أعوام. لكن ضرائب الطيران والنقل، كما اقترح روتو، هي بديل يمكن استكشافه.لكي يكون بنك الكربون العالمي فاعلا، فإنه يحتاج إلى التركيز حصريا على التحول الأخضر. من الناحية المثالية، يجب أن يتم تنظيمها بطريقة تمنحها استقلالية كبيرة، وهذا هو أحد الأسباب التي تجعل منح السندات من الدول الغنية خيارا تمويليا جذابا.في حين أن وكالات مثل مؤسسة تمويل التنمية الدولية الأمريكية بدأت بعض مشاريع المناخ، فإن نطاقها لا يرقى إلى ما هو مطلوب لمعالجة ظاهرة التغير المناخي عموما، لم تقترب الاقتصادات المتقدمة من الوفاء بالتزاماتها الحالية المتعلقة بتمويل المناخ، ولا تبدو متحمسة بشكل خاص لتيسير عمليات نقل إضافية. علاوة على ذلك، فإن احتمال استعادة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب -منكر تغير المناخ- للبيت الأبيض في 2024 يثير مخاوف بشأن جدوى أي حل ذي معنى. "ثم مرة أخرى، من الجدير بالذكر أنه قبل 1972، كان قليلون يتوقعون زيارة ريتشارد نيكسون المناهض للشيوعية إلى الصين".لفترة طويلة جدا، قامت الدول الغنية بإلقاء محاضرات على الاقتصادات النامية حول تغير المناخ، بينما لم تلتزم بنصائحها الخاصة. نأمل أن تؤدي المقترحات المبتكرة مثل فكرة البنك الأخضر العالمي التي طرحها روتو، إلى تعزيز نقاش بناء وأكثر إنصافا.خاص بـ «الاقتصادية»--


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 01, 2024 8:33 am